افتتح الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية العالمية، وحرم سموه الأميرة أميرة الطويل التي تشغل منصب نائبة الرئيس والأمين العام، الثلاثاء الماضي، قسم الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر في باريس الذي موله الأمير الوليد بتبرع قدره 23 مليون دولار عام 2005م.
وأكد الأمير الوليد أن إنشاء القسم الجديد للفنون الإسلامية في قلب اللوفر يعد رمزا لدور الإسلام في التأثير على الثقافات المختلفة، كما أنه يمثل أرضية مشتركة تظهر التفاهم والتسامح بين الأديان، وقال: «دعمنا لإنشاء قسم الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر يعكس اتجاه الدولة لبناء جسر التواصل بين الثقافات بقيادة خادم الحرمين الشريفين ــ حفظه الله»، مشيرا إلى أن القسم الجديد يأخذ الزوار إلى رحلة استكشافية وحسية حقيقية من خلال المقتنيات الإسلامية النادرة، ويمثل القسم مركزا لتبادل الثقافات وثراء الحضارة الشرقية التي تظهر وجه الحضارة الإنسانية.
وحضر الافتتاح وزيرة الثقافة والاتصالات الفرنسية أوريلي فليبيتي، مدير متحف اللوفر هنري لويريت، رئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف وحرمه، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور محمد إسماعيل آل الشيخ، رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح، رئيس مجلس إدارة شركة التطوير والاستثمار السياحي في أبو ظبي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم شقيقة ملك المغرب الملك محمد السادس، ووزير السياحة العماني أحمد بن ناصر بن حمد المحرزي.
يشار إلى أن مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية العالمية هي الداعم الرئيسي لقاعة الفنون الإسلامية في متحف اللوفر في باريس، الذي يستقبل يوميا أضخم عدد من الزوار في العالم، وتضم القاعة أكثر من 10 آلاف قطعة ثمينة من الفنون الإسلامية، والتي لم يسبق عرض البعض منها في أي متحف في العالم من قبل، وتمتد صالة الفنون الإسلامية على مساحة واسعة ضمن «كور فسكونتي»، وهو فناء فسيح داخل متحف اللوفر، وقام بتصميمها مجموعة من المهندسين المعماريين العالميين أمثال رودي روكوتلي، وماريو بليني، ويأتي دعم مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية لدورها في بناء جسور التواصل بين الثقافات، وذلك من خلال مراكز الأمير الوليد بن طلال الستة، والتي تتضمن كلا من جامعة هارفارد، برنامج الدراسات الإسلامية وجامعة جورج تاون، مركز التفاهم الإسلامي ــ المسيحي وجامعة أدنبره، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في العالم المعاصر وجامعة كامبردج، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية والجامعة الأمريكية في بيروت، مركز للبحوث والدراسات الأمريكية والجامعة الأمريكية في القاهرة، مركز الدراسات والبحوث الأمريكية.
وأكد الأمير الوليد أن إنشاء القسم الجديد للفنون الإسلامية في قلب اللوفر يعد رمزا لدور الإسلام في التأثير على الثقافات المختلفة، كما أنه يمثل أرضية مشتركة تظهر التفاهم والتسامح بين الأديان، وقال: «دعمنا لإنشاء قسم الفنون الإسلامية بمتحف اللوفر يعكس اتجاه الدولة لبناء جسر التواصل بين الثقافات بقيادة خادم الحرمين الشريفين ــ حفظه الله»، مشيرا إلى أن القسم الجديد يأخذ الزوار إلى رحلة استكشافية وحسية حقيقية من خلال المقتنيات الإسلامية النادرة، ويمثل القسم مركزا لتبادل الثقافات وثراء الحضارة الشرقية التي تظهر وجه الحضارة الإنسانية.
وحضر الافتتاح وزيرة الثقافة والاتصالات الفرنسية أوريلي فليبيتي، مدير متحف اللوفر هنري لويريت، رئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف وحرمه، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور محمد إسماعيل آل الشيخ، رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح، رئيس مجلس إدارة شركة التطوير والاستثمار السياحي في أبو ظبي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم شقيقة ملك المغرب الملك محمد السادس، ووزير السياحة العماني أحمد بن ناصر بن حمد المحرزي.
يشار إلى أن مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية العالمية هي الداعم الرئيسي لقاعة الفنون الإسلامية في متحف اللوفر في باريس، الذي يستقبل يوميا أضخم عدد من الزوار في العالم، وتضم القاعة أكثر من 10 آلاف قطعة ثمينة من الفنون الإسلامية، والتي لم يسبق عرض البعض منها في أي متحف في العالم من قبل، وتمتد صالة الفنون الإسلامية على مساحة واسعة ضمن «كور فسكونتي»، وهو فناء فسيح داخل متحف اللوفر، وقام بتصميمها مجموعة من المهندسين المعماريين العالميين أمثال رودي روكوتلي، وماريو بليني، ويأتي دعم مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية لدورها في بناء جسور التواصل بين الثقافات، وذلك من خلال مراكز الأمير الوليد بن طلال الستة، والتي تتضمن كلا من جامعة هارفارد، برنامج الدراسات الإسلامية وجامعة جورج تاون، مركز التفاهم الإسلامي ــ المسيحي وجامعة أدنبره، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في العالم المعاصر وجامعة كامبردج، مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية والجامعة الأمريكية في بيروت، مركز للبحوث والدراسات الأمريكية والجامعة الأمريكية في القاهرة، مركز الدراسات والبحوث الأمريكية.